المنتخب: المهدي الحداد
يستحق أن يكون في خانة السيئين والتائهين والراسبين في إمتحان ذهاب الموسم، فلا أداء ولا رسمية ولا أهداف ولا لمسة مع دينامو كييف المنافس على الواجهتين المحلية والأوروبية.
ففي 16 مباراة بالبطولة الأوكرانية التي يحتل فريقه فيها الصدارة مناصفة مع شاختار لم يلعب بلهندة غير 5 مباريات كرسمي، والبقية بين المدرجات وكرسي الإحتياط، وحتى عصبة الأبطال القارية لم يتذوق فيها الأسد التعيس سوى دقائق معدودة.
فعقل يونس ليس في كييف وإنما يتجول منذ الصيف الماضي خارجا حيث يتطلع للمغادرة وحط الرحال بفريق جديد، وساعة الرحيل قد دقت لأنه أصبح نشازا ولم يعد له ما يعطيه للأوكرانيين.
التنقيط 4/10