المنتخب: الرباط
أربعة أندية تحلم مع عودة البطولة الإحترافية في مرحلة الإياب، بأن تعود إلى ملاعبها لتشعر بدفئ المدرجات وهي التي تعيش غربة لمدة تقارب السنة.
الجيش الملكي الذي تقلب بين الكثير من الملاعب منذ أن أغلق مركب الأمير مولاي عبد الله بالرباط منذ شهر دجنبر من عام 2014 على خلفية ما أحدثته الأمطار بأرضية الملعب الذي كان وقتها يستعد لاستقبال مونديال الأندية، بمقدوره أن يعود للإستقبال بمركب الأمير مولاي عبد الله نهاية شهر مارس المقبل.
النادي القنيطري الذي لعب مبارياته بملعب بوبكر اعمار بسلا وبملعب الخميسات والمرجح أن يفتتح ملعبه البلدي بالقنيطرة شهر فبراير القادم، وأولمبيك آسفي الذي تنقل بين ملاعب كثيرة أهمها ملعب مراكش الكبير في انتظار الإنتهاء من أشغال تكسية أرضية ملعب المسيرة بآسفي بالعشب الطبيعي شهر أبريل القادم وأولمبيك اخريبكة الذي لم يترك ملعبا في الضواحي إلا ولعب به والذي ينتظر أن يعود هو الآخر لمركب الفوسفاط بخريبكة شهر أبريل القادم بحسب التوقعات.
