«أعتقد أنها واحدة من المهازل الكبيرة لفريق لا قائد له، منذ 10 أشهر واللاعبون يتقاتلون ويقدمون تضحيات جبارة للبقاء.
اللاعبون هم الرجال داخل مدينة غاب فيها دعم الرجال، إنها كارثة ومصيرنا سيفرض محاكمة لمن تسببوا لنا في هذا الوضع.
حظوظ الفريق بين يدي لاعبي المغرب الفاسي وليس بين يدي فئة أخرى لأننا خلصنا لحقيقة واحدة وهي أن الدعم آخر ما يمكن أن يحضر».