لم يسبق لي في حياتي الرياضية أن عشت حالة شبيهة بالتي عشتها مع فريق الأولمبيك ،لقد امضيت 6أشهر وكانها 6 سنوات ، نتيجة اليوم نتيجة مستحقة لأنه لم يكن من حل أمامنا غير تحقيق الفوز وانتظار باقي النتائج ، الحمد لله على كل حال لأننا  خضنا اللقاء بمعنويات مرتفعة رغم الضغط الممارس على لاعبينا ،وأحسست بفرحة عارمة بعد التشجيعات المتواصلة من طرف الجمهور ، العقد الذي وقعته مع الأولمبيك يمتد لموسم رياضي ،أمضيت فيه 6 أشهر ولم أحسم بعد موقفي 6 نقط التي ضاعت منا هي درس واقعي يتوجب استخلاص دروسه .

مساعد