عبثا حاول رفاق  متولي التخفيف على لاعبين شابين يجهل من أوحى إليهما تسديد ضربتي ترجيح حاسمتين في وقت كان هناك لاعبو الخبرة والتجربة الذين فضلوا التواري للخلف.

الهاشيمي والحافيظي اللذان أهدرا الضربتين اللتين منحتا التتويج للفارس الدكالي، عاشا لحظة إنهيار صعبة بعد نهاية المباراة. 

وهو ما اقتضى تدخلا من الطاقم التقني للرجاء للتخفيف عنهما سيما طريقة تسديد الحافيظي التي لم تكن جيدة على الإطلاق ووصلت سهلة للحارس لعروبي.