أثار رئيس الجامعة واحدا من المواضيع المقلقة والمثير لكثير من النقاش كلما داهم موسم فرق البطولة، وهو موضوع إستقلالية جهاز التحكيم عن التبعية لأي مسير منتمي لفريق من فرق البطولة.
وحفاظا على مبدإ تكافؤ الفرص ودرءا لشبهة التعيينات التي قيل أنها كانت على أكثر من مقاس وسعيا نحو تخليق صافرة كانت سببا في الكثير من الهزات الإرتدادية، رئيس الجامعة المنقوص مكتبه الفيدرالي من كثير من الوجوه والتمثيليات ما يزال حائرا بشأن ولادة الجهاز ومن يشرف عليه ويتولى تدبيره بعيدا عن رقابة صقوره.
فهل كان موضوع الإستقلالية للإستهلاك والتداول وعلى أن دار الصافرة ستظل على حالها إلى أن يثبت العكس، بعدما تدوول سابقا اسم يحيى حدقة لتولي المهمة إحتكاما لـمعيار الخبرة والنزاهة وحتى الحيادية المطلقة.
المنتخب
