القرار كان مدروسا وحكيما بل وعقلانيا وهو القرار الذي أخرس الأفواه أو المتقولين الذين تكلموا باسم المغرب وراهنوا على التنظيم بشكل غريب وكانوا واثقين من الأمر.
وكي يظهر المغرب مصداقية مواقفه وعلى أنه لم يكن يناور أبدا،فقد جاء الرد ليفحم كل هؤلاء الذين نعرض لرواياتهم بالصور التالية.