الصحف الفرنسية كلها أجمعت على تألق اللاعب ووصفته بالمقاتل أو الجدار، الأمر يتعلق بالمدافع يونس عبد الحميد الذي يلعب في البطولة الفرنسية.
ما أظنه هذا اللاعب الذي يصغر داكوسطا سنا في مباراة فريقه أمام ليون مكنه من التواجد ضمن التشكيلة المثالية للدورة.
اللاعب يونس عبد الحميد حضر مرتين فقط لمعسكرات  الأسود ولم ينل فرصته بالكامل.
مبدئيا لاعب بهذا المستوى المتقدم والمنتظم منذ فترة طويلة لابد وأن يسبق  على أقل تقدير اللاعب الودادي اشرف داري.الا اذا كانت لرونار معايير يفهمها لوحده في كرة القدم.