مباشرة بعد نهاية الميركاطو الشتوي إنطلق يونس بلهندة بسرعة قياسية، وضغط على زناد الثورة الهائجة لرد الإعتبار لنفسه وإخراس أفواه المنتقذين الأتراك الذين لم يتوقفوا عن جلده طيلة شهور.
اللاعب هو الأفضل بتركيا خلال شهر فبراير الجاري ورقم 1 بغلطة سراي في آخر دورتين، بحصاد أولي يبلغ 3 أهداف وتمريرتين حاسمتين.
الراتب السنوي المرتفع والدخول في صراعات مع فئة من الجمهور السبب الرئيس لمشاكل بلهندة في تركيا هذا الموسم، والتي كادت أن تخرجه من إسطنبول وتحلق به إلى السعودية خلال يناير الماضي لولا إصرار المدرب فاتيح تيريم على الإحتفاظ به.