من بين العناصر التي شاركت في أمم إفريقيا السابقة بالغابون واختفت بعدها، بل طالها الإقصاء والإبعاد عن العرين رشيد عليوي مقنبل كوت ديفوار بالهدف التاريخي الذي فك عقدة 23 سنة من الإستعصاء وفؤاد شفيق الذي خسر مكانه لمصلحة درار وحكيمي.
هذان اللاعبان يعودان لقائمة الفريق الوطني ومعها سيكون بإمكانهما الظهور وبشكل مؤكد أمام مالاوي، وهي واحدة من الفرص الذهبية التي لا ينبغي أن يهدرانها، سيما وأن الناخب الوطني أظهر وفاء قل نظيره للاعبين وأصر على عودتهما في سياق حساس ومهم كي يصاقرا على تأشيرة التواجد في المونديال الإفريقي أمام أنظاره.