خاض أول مباراة دولية له، وكان طبيعي أن يظهر عليه بعض الارتباك، لذلك لعب بسلاسة وهدوء، كما تفادى الاندفاع كثيرا نحو الهجوم، إذ كان في غلب فترات المباراة، مركزا على الجانب الدفاعي وآثر عدم الصعود كثيرا لمساندة الهجوم، وغادر المباراة في الدقيقة 72، بأداء مشجع.