أتيحت له الفرصة ليعب كأساسي إلى جانب يونس عبدالحميد، وحاول تقديم الأفضل ليثق فيه رونارد مجددا، حيث رد بدوره عدة كرات، وكان مركزا في جميع المحاولات، شأنه شأن المدافعين، الذين لم تكن مهمتهم صعبة، رغم أنه مر من بعض الصعوبات، عندما نجح المنتخب الملاوي في الضغط على مرمى المحمدي، في أحد فترات المباراة.