لعب وراء المهاجمين، وكان عليه أن يصنع اللعب، لكن بصمته غابت ولم يستغل الفرصة، وكان عاديا في أدائه، ولم يجد الحلول والبدائل، كما خسر بعض الكرات وكذا النزالات الثنائية، رغم أنه حاول في بعض الكرات أن يخلق الفارق، علما أن رونار غيَره في الدقيقة 65، بعد تراجع مستواه أكثر في الشوط الثاني.