علمنا أن رىيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الذي راهن على مباراة الأرجنتين الودية،كي تأخذ طابعا احتفاليا وبالاخص الجانب الفرجوي على مستوى الأداء،لم يرقه الذي شاهده وتابعه من عراك وتوتر وصراعات على أرضية الملعب.
قمة الاستياء ورئيس الجامعة يتابع مردودا دون المتوسط من الناحية الفنية وكذا السلوكية وهو ما ليس جديدا إذ ان آخر مباريات الفريق الوطني الودية تحولت لساحة عراك ولعلكم تذكرون ما حدث في رادس شهر نونبر المنصرم أمام تونس.
فما الذي تغير حتى تتحول هوية الأسود وطابعهم المهادن لهذه العدوانية الغريبة؟