المدير التقني توصل بقرار انهاء مهامه عن طريق الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم طارق ناجم وليس فوزي لقجع.
ولم تكن هذه هي الخلفية ولا السبب الوحيد خلف شعور لاركيط بالاحباط الشديد وإنما قطع التواصل معه طيلة أشهر سابقة وتركه يشتغل في إطار المؤقت.
ومازاد في شعور لاركيط بالاحباط والحزن كونه خرج من الباب الخلفي من خلال اعتماد نتائج مكتب دراسات منحه تنقيطا سلبيا لفترة اشتغاله والسنوات التي قضاها في منصبه.
لاركيط أكد للمنتخب انه يملك تقييمه الخاص لحصيلة عمله ولا يهمه ما قدمه المكتب البلجيكي.