تغريدة تأخرت عن موعدها لغاية دخولها على الخط ومطالبتنا الناخب الوطني بالرد ونفي كل ما جاءت به صحيفة ليكيب،التي لا تكل ولا تمل من الترويج والبروباغندا الدعائية المجانية للمدرب قبل كل استحقاق رسمي.الا أن الخرجة جاءت محمولة على انفعال شديد ولم يتوجه خلالها مباشرة لأصحاب الكذبة كما سماها . واكتفى بتحوير النقاش وهو يتحدث عن حمقى يروجون للأخبار ومغفلون هم من  يصدقونها.في حين كان عليه أن يصف بهذه الصفات صحافة بلاده كونها تورطه وتحرجه كلما حاولت ان تسدي خدمة بهذه البروباغندا التي تجهل خلفياتها ومقاصدها..