من مصدر موثوق أكد ل"المنتخب" أن لاعبان يشغلان رونار أكثر من الجميع ويحاول قدر المستطاع أن يستشير دائرة يثق فيها كثيراً بهذا الخصوص.بدر بانون الرجاوي ويونس عبد الحميد الذي وقع على موسم رائع في فرنسا.وما يزيد من حيرة رونار هو أن بانون وقع بدوره على موسم استثنائي وفي جعبته 36 مباراة إفريقية وهذا معطى مهم وكان ظهورهما امام مالاوي فرصة للحكم والتقييم لكنها لم تحسم قرار الناخب الوطني.الذي بقدر ما لا يريد ان يطعن بانون كما كان الأمر  خلال مونديال روسيا فإن اختيار العقل يقول عبد الحميد الذي اقنعه خلال المعسكر الاخير والذي يعيش أفضل فتراته على الإطلاق.لذلك بين العقل والقلب رونار ما يزال حاىرا في هذا الاختيار