لئن كان هناك من خاسر في قصة رفض حمد الله الخضوع لكشف طبي يبرر استبعاده ليعوض بلاعب آخر فهو كريم باعدي٬ لأنه لن يكون متاح أمامه تعويضه في اللائحة النهاذية كما تفرض قوانين الكاف.
الكاف تحتاج تقريرا طبيا يؤكد إصابة حمد الله والأخير يرفض الخضوع للكشف بالرنين المغناطيسي والأسود مكتوب عليهم أن يرحلوا صوب مصر منقوصين من لاعب واحد.
في هذه القصة أكثر من مسؤول بداية باللاعب نفسه والمدرب رونار وطبيب الأسود ومن رخص للاعب بمغادرة المعمورة داخل معسكر مغلق قبل تدبير الواقعة بحكمة.