لعب شوطا وحدا، ولم يكن شرسا كما عودنا ولعب بإيقاع بطيء ولم ينجح في تسيده هذه الجبهة كما عودنا، وكان بطيئا في حركته وغابت بناءاته وتدخلاته في الوسط، حيث جاء مستواه على غرا ما قدمه في المباراة الأولى، والظاهر أن  الأحمدي ما زال لم يجد الإيقاع أمام الحرارة وكذا عمل السن وممارسته أيضا في البطولة السعودية.