هي القراءات التي ينكب على دراستها عدد هائل من الخبراء والتقنيين. ولعل مباراة المنتخب الوطني الأولى أمام ناميبيا كانت هي سبب القلق الذي تم تصديره لعدد من الجماهير خاصة الجاهزية الضعيفة والمتوسطة لبعض اللاعبين.
ولغاية ضربة البداية فقد تألق من صفوف الأسود لاعبون على رؤوس الأصابع بل منهم من لم ينصف ولم ينظر اليه ومنهم اشرف حكيمي الرائع رغم ابتعاده لفترة طويلة عن اللعب بسبب الإصابة.كما كان حكيم زياش مجتهدا وهو يقاوم ظروفا مناخية صعبة وجديدة عليه وخاصة الحرارة المفرطة.
غير هذين اللاعبين لم يبرز عنصر واحد بمستوى متميز لكن هناك اخبار عن رصد فرق أوروبية كبيرة للنصيري وآيت بناصر اللذان سيستفيدان من الكان أكثر من غيرهما.