كان في راحة تامة ولم يختبر طيلة المباراة، بل إن الفرصة التي كانت لمنتخب بنين، هي التي سجل منها هدفه الوحيد، حيث باغتته التسديدة، ولم يجد المجال للتصدي لها، خاصة أنها كانت أرضية، ويبقى السؤال إن كان بونو بإمكانه التصدي للكرة؟ لم يكن موفقا في ضربات الترجيح، ولم يتألق مثلما كان منتظرا، ولو في ضربة واحدة.