نال حكيم زياش حظه من الجلد والنقد، بل بلغ لحد السب، بعد الإقصاء المهين من كأس أمم إفريقيا بمصر، على يد بنين بضربات الترجيح 4/1، إلا أن خيبة زياش والاستعصاء الذي داهمه في هذه النسخة، لم ينسينا خيبة اسم آخر، يتعلق بالحارس ياسين بونو.
حارس خيرونا الإسباني كان على المعوم في راحة تامة باستثناء مباراة كوت ديفوار، وعندما احتاجه الأسود وجده خارج التغطية، في مباراة بنين، لذي كان حري منه أن يكون بأداء أفضل، ويؤكد أنه عند المصاعب تظهر الحلول، إذ لم يكن بالحارس الذي ساعد الأسود، في تلك المباراة، سواء في هدف بنين، ذلك أن تدخله كان متواضعا ولم يتصدى للكرة، وربما حارس آخر متألق، كان بإمكانه أن يتصدى لها.
الخيبة الثانية كانت عند ضربات الترجيح، التي كان فاشلا فيها، ولم يتصدى لأي ضربة، بونو كان خارج التغطية وبدون بصمة، عندما احتاجه الأسود، وخيب بدوره الآمال.
ADVERTISEMENTS
زياش لن ينسينا خيبة بونو
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
- يهم نهضة بركان.. الكاف تحدد نهائي كأس الكونفدرالية
- الكاك تستحق عودة سريعة لأضواء الصفوة
- مزراوي يستعد للعودة من باب القمة
- 3 أندية مغربية مهددة بخصم نقاطها من الفيفا
- هل منهم من شاهد المراهق البرازيلي أندريك ؟
- إبراهيم دياز: إنها البداية فقط القادم أفضل
- صهيب درويش ثابت في موقفه بالإستمرار مع الأولمبيين
- الصفاقسي التونسي يفاوض المدرب المغربي عادل رمزي
- مباراة عنيفة فاز فيها رديف منتخب المغرب للفوت صال على إيران
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.