لم يمر خروج المنتخب المغربي من ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا بمصر،دون أن يترك ردود فعل كثيرة في عند المغاربة، الذيم حللوا وناقشوا مختلف الأمور المتعلقة، بمستقبل المنتخب المغربي ولاعبيه.
ومن بين النقاط التي إستأثرت بإهتمام الجمهور المغربي، مركز حراسة المرمى، حيث أجمع العديد من المتتبعين، وضمنهم من راسل " المنتخب"، في ذلك حول ضرورة، إعادة منير المحمدي لمركز حراسة المرمى، عوض ياسين بونو، خاصة وأن حامي عرين مالقا، لم يرتكب الكثير من الأخطاء رفقة المنتخب المغربي.
أكيد أن المنافسة ستستمر بين المحمدي وبونو، مع الناخب الوطني المقبل للمنتخب المغربي، لكن الجمهور المغربي، وبعد نهاية " كان" مصر،أصبح يقف كثيرا إلى صف المحمدي، الذي إكتب تجربة كبيرة، بيت مشاركته السابقة في كأس إفريقيا بالغابون، وكذلك نهائيات كأس العالم بروسيا.