بعيدا عن حكاية العقد وتباهي والسيد رونار كونه فاز في 3 مباريات في دور المجموعات وهو أول من بلغ هذا الانجاز بين كل المدربين المغاربة، فانه من حقنا ان نتساءل مع هذا المدرب عن بعض الكوارث والتي ارتكبها بلا حسيب ولا رقيب. ومنها أن رونار لما عوض الزاكي بادو..جنى على الفريق الوطني وبالدليل
الزاكي سيترجل هنا ويتنحى وبدأت الحرب النفسية باقصاء كافة اللاعبين المقربين منه. وهنا اطاح رونار بالثلاثي حمد الله وياجور وبعدهم العرابي.
وكي يعوضهم اختار عليوي مع النصيري وبوطيب.
خلاصة هذا الاختيار ان ياجور أنهى الموسم المنصرم ب30 هدفا وحمد الله 47 والعرابي 36 ليكون المجموع اكثر من 100 هدفا تركها هنا وعوضها للاعبين سجلا10 اهداف فقط.
لذلك تعذب التي في التسجيل في الكان وقبل الكان وانتظروا هدايا زياش والذي ما إن تعطل حتى غابت الأهداف.
فهل يوجد مدرب كبير في العالم يترك 100 هدفا خلف ظهره بهكذا شكل؟