بين مجالسته اولا مع البوسني وحيد خاليلودزبش وتداول العديد من القراءات التقنية والاوراش المفتوحة بالنسبة لكرة المغربية ،و معها خروجه بانطباع احتفظ به لنفسه..عاد لقجع لهدفه القديم  وهو الفرنسي رولون بلان.
وبحسب العديد من المصادر لأن الجلسة التي ضمت لقجع وبلان هذه المرة بالمغرب ولا ينبغي الدخول في هذه الاجتهادات والتأويلات الاستيباقية.الا أن ما بلغنا و بصيغة قريبة من التأكيد هو أن المدرب الفرنسي حاز اقناع و إعجاب لقجع على كافة المستويات رغم أنه اقل خبرة في تدريب الفريق و المنتخبات مقارنة بالبوسني وحيد.