في إفتتاح الموسم بالليغا لم تشرق شمس الإنتصارات للمحترفين المغاربة، بحيث تعرضت الأغلبية للهزائم رغم تقديمها لمستوى مقنع ومحترم.

يوسف النصيري فعل كل شيء إلا أن الحظ والقائم وغياب النجاعة حالوا دون تسجيله في اللقاء الذي خسره ليغانيس بميدانه ضد أوساسونا، وقدم فيصل فجر مردودا محترما ووقف الند للند أمام أتليتيكو مدريد بقميص فريق القديم الجديد خيطافي، لكن الخبرة قالت كلمتها لفائدة الروخي بلانكوس، فيما كان الفوز حليف أنور التوهامي الذي شارك كبديل لمدة ربع ساعة مع بلد الوليد المنتصر على ريال بيتيس تحت أنظار زهير فضال الإحتياطي.