الخطوة التي أقدم عليها فوزي لقجع بتنحيه من منصبه رىيسا لنادي نهضة بركان و تحويل حكيم بن عبدالله أحد نوابه السابقين مهمة الابحار بسفينة الفريق بدلا عنه،من شأنها أن تسهم في تخفيف حدة النقاش الدائر حول استفادة الفريق البرتقالي من امتيازات أو تسهيلات و غيرها من الأمور التي كانت طيلة فترة اشراف لقجع على الفريق بموازاة مع منصبه رىيسا للجامعة الملكية المغربية لكرة ،تثير الجدل و كان يرد عليها كل مرة سواء تعلق الأمر ببرمجة أو تحكيم  او صفقة بأنها لا تمثل للحقيقة بصلة.
الآن لقجع سيعود لموقعه كمنخرط داخل الفريق البرتقالي دون أن نأخذ لأسباب التنحي والتي تبقى شخصية  ومن حقه،إلا أنها و في مطلق الأحوال ستسهم في تخصيب النقاش بين المتداخلين من الأندية المختلفة و أن يركزوا اكثر على نواديهم.