كان شالك يتطلع لبيع عقد حمزة منديل نهائيا، لكن غياب العروض الرسمية والمغرية جعله يقبل بإعارته إلى ديجون الفرنسي بشرط الحصول على عائدات مالية.

وهكذا تمكن الألمان من الحصول على نصف مليون أورو من نظرائهم الفرنسيين مقابل إعارة اللاعب لموسم واحد، دون إلزامهم بعدها بشراء عقده.