هذه هي الحقيقة ولا شيء سواها٬ حقيقة الحملة والهاشتاغ الذي قام به أنصار النهضة البركانية فور علمهم بتواجد هذا المدرب الفرنسي في حاضرة البرتقال والشرق.
طبيعة ساكنة المدينة وتقاليدها وحتى ثقافتها دفعت أنصار النادي وحتى بعض من ساكنة بركان لرفض التعاقد مع لويس فيرنانديز بسبب سابقة له في مجال التدريب وتجربة لم يقبلوا بها.
وفعلا غادر فيرنانديز بركن دون توقيع عقد رسمي مع حكيم بن عبد الله وبكل تأكيد يملك نهضة بركان كافة الإمكانيات للتعاقد مع بروفيل أفضل منه بكثير.