منذ الهالة التي أحيطت بتعيينه في منصبه مديرا تقنيا حلفا لناصر لاركيط لم نعد نسمع عن الويلزي اوسيان روبير اي شيء!!
الواقع كان يفرض أن يتواجد هذا المدير التقني في مراكش مع الاولمبيين..
 بل كان يفرض أن تكون له جلسة مع باتريس بوميل قبل وبعد مواجهة مالي لان هذا هو الورش المفروض أن يشتغل عليه..
اتمنى صادقا أن لا يكون اوسيان بدوره خيارا فاشلا وخاطئا لأن العقلية الويلزية بطباعها الحادة والمتقلبة لا ثقة فيها..