الذين لاموا وحيد على عدم اقحامه التكناوتي والزنيتي عبر شوطي المباراة كي يكتشف قدراتهما عليهم أن يفهموا خلفية الدفع يالحارس منير المحمدي اساسيا
حارس مالقا عاش وضعية نفسية مهزوزة بعد مباراة بوركينافاسو بسبب الخطأ الذي اقترفه وجاء منه هدف الخصم.
ورغم انتهاء المباراة بالتعادل ظل المحمدي شارد الذهن وحزينا قبل ان يلملم معنوياته وحيد ويفاجئه في مباراة النيجر كونه من سيلعب اساسيا.
وحيد اعجب بتدخلات المحمدي أمام بوركينافاسو رغم الخطأ والدفع به امام النيجر رسالة للحارس انه هو الاول في عرين الاسود لذلك كان يهمه ان يكسبه ثقة كبيرة بالنفس..ولو على حساب التكناوتي والزنيتي.