بلغة الكوايرية حين يلمع لاعب لفترة  قصيرة ويختفي وكي يستدلا على زن الأمر ضربة حظ يقولون عن هذا الأمر إنه مجرد حادثة و بالدارجة" كسيدة"
الكعبي وبعد الشان التاريخي ولقب الهداف الذي سيظل خالدا في سجلاته سنوات طويلة وهو يقترب من 10 أهداف لم يأت بشيء كبير لا مع بركان ولا المنتخب ولا مع ناديه الصيني.
اليوم بعد عودته للبطولة عبر الوداد عليه أن يثبت للحميع أنه ليس حادثة وأنه بالفعل هداف بالفطرة وأن ينافس على مكان شاغر في هحوم الأسود .. فهل يقو علي ذلك؟