كل ما تم الترويج له  من مغالطات وأخبار عن تمرد فروع نادي الوداد و إعلانها العصيان ووضع " العصا فالرويضة" ضد تحول الفريق لشركة وضد الناصيري ليس صحيحا.
الوداد حاز اعتماد الشركة بعد أن استوفى كافة الشروط وهو إقرار بشرعية الحمع العام للمكتب المديري الذي كان الناصري الذي قد عقده مع باقي  فروع الفريق الذي سيصبح متعدد النشاط.
منح وزارة الشباب اعتمادها للوداد رسميا رد وبقوة على كافة المتقولين على النادي وخاصة الذين شنوا حربا على الكيفية التي أدار من خلالها المكتب المديري اجتماعه مع باقي الفروع الرياضية التي منحت الناصيري تزكيتها..