مباشرة بعد حلول المحلي المغربي بالجزائر أقدم الحسين عموتا على خطوة ناذرا ما تلجأ إليها الأندية والمنتخبات التي تلعب خاج ملعبها وهي أصلا خطوة تحتاج ترخيصا وموافقة من من الكاف ومن المستضيف.
هذه الخطوة هي إجراء أول تدريب على ملعب المباراة مصطفى تشاكر بالبليدة علي أن تكون الحصة الثانية اليوم  بملعب 5 يوليوز.
هذا الإجراء كان بموافقة الطرف الثاني الذي سيحظى بمعاملة بالمثل بالمغرب خلال لقاء الإياب وهي خطوة ذكية لأن هذا مكن اللاعبين من الإستئناس لأطول فترة بعشب الملعب بخلاف الحصة المسموح بها ليلة المباراة والتي تكون مدتها ساعة أو أقل أحيانا.