هي مواجهة خاصة كونها تضع زاكي بادو في مواجهة اتحاد طنجة الذي لن ينس لمسؤوليه وخاصة عبد الحميد أبرشان الكيفية التي أقاله بها والتي لم يسبق للزاكي وأن جربها أو عاشها مع أي ناد مغربي بالإقالة بعد 9 درات فقط وبهزيمة واحدة قبل موسمين وتعيين لمرابط.
الزاكي و بعد التأهل لدور الثمن في كأس العرش يحل بملعب طنجة الكبير ليعود بالإنتصار الذي يعني له الكثير رغم أنه 3 نقاط فقط لكن معنويا هو انتصار مختلف.