سيكون على رضوان غازي رئيس نادي المغرب التطواني تحمل المزيد والمزيد من الأحكام التي تقضي بها غرفة النزاعات أو حتى تلك التي يقصد أصحابها الفيفا مثل المدافع المهدي الخلاطي الذي رفض حكما للجامعة ب 47 مليون واستأنفه لدى الفيفا.
أبرون وحده يطالب بمئات الملايين والتي كان قد حررها مفوض قضائي تمثل ديونا معترف بها من المكتب الحالي و زهير نعيم حكمت له الغرفة بنحو 170 مليون سنتيم وقبلهم الصالحي والهردومي وسرخيو سراج لوبيرا ورودريغر وطاطو وحدوير وغيرهم دون أن ننسى أن طارق السكتيوي يطالب في الوقت الحالي بنحو 220 مليونا تمثل مستحقاته بعد فسخ التعاقد معه.
بهذا الوضع نتساءل عن مستقبل المغرب التطواني وأي مخرج سيون لهذه الفاتورة الكبيرة والمكلفة ؟