لعل الذين واكبوا النهضة البركانية في مسارها الإفريقي خلال السنوات التي شاركت فيها في مسابقة الكاف صاروا موقنين وكأنها ىفريق له تاريخ يعود لعقود طويلة في رحاب الادغال.
الفريق صار يلعب بنوع من الاريحية والثقة وهو ما انعكس على اللاعبين. ليست المرة الأولى التي يكون فيها الفريق منهزما في مباراة الذهاب ويبرز ردة فعل قوية.
فعلها سابقا امام نادي دياراف وعزمه بحصة ساحقة و فعلها ايضا امام فيطا كلوب وامام اشانتي غولد ظهر الفريق غير متأثر لذهاب الجعواني وهو ما يؤكد وان الشخصية لا علاقة لها بالطاقم التقني وانما باشياء أخرى.
لذلك سيصبح الفريق مهاب الجانب أفريقيا في هذه المسابقة والجواب عند الزمالك المصري والصفاقسي التونسي.