عندما انضم الزاكي بادو للدفاع الجديدي بدلا من عبدالرحيم طاليب في منتصف الموسم الماضي، طالب من مكونات الفريق الصبر وعدم الاستعجال، حيث كان صريحا وواقعيا، وطالب بتأجيل ذلك للموسم الموالي.
هذا الموسم ووقوفا على ما يقدمه الدفاع الجديدي، يتأكد أن الزاكي بادو بدأ يضع بصمته بالفريق، عطفا على ما يقدمه منذ بداية الموسم، وخاصة في المواجهة الأخيرة، أمام الجيش، ويبدو أن الفريق الدكالي سيكون له شأن هذا الموسم، بل يبقى من الأندية القادمة بقوة، والقادرة على إحراج الكبار مثلما كان في السابق، فهل يستعد الزاكي بادو لثورة دكالية؟