تفاعلات قضية التحرش الجنسي التي تترك فيها أحد مدربي الفئات الصغرى داخل نادي الرجاء البيضاوي، وما اعقبها من ردود الافعال قوية وبلاغ الفريق الواضح والصريح في هذه القصة و التي أصبحت على طاولة القضاء، بلغت خارج المغرب وتم تناولها في محطات تلفزيونية عربية ودولية واخذت أبعادا وحجما غير رياضي يرتبط بحقوق الطفل.
أحيانا لا يسع المتتبع والناقد إلا أن يستنكر مثل هذه المنزلقات والظواهر المعزولة والتي لا تشرف الممارسة وتعني أننا بصدد هرم مقلوب في كافة مناحي الممارسة الكروية بالمغرب.