بطبيعة الحال هو عنصر مغبون وأحد قيدومي الرجاء الذين لعبوا مسابقة الابطال الأوروبية، وكلما تغيب او استبعد لا تسمع له صوت احتجاج  او معارضة كما يفعل قدامى اللاعبين داخل مختلف الأندية والفرق ،اذ اشتغل مساعدا لعديد المدربين وتم الحاقه بالفىات الصغرى للفريق الاخضر، وهذه المرة عاد ليشغل دور المدير التقني مكان المدير المقال من منصبه.
امثال رضوان حجري الذين مثلوا الرجاء ولعبوا على أعلى المستويات في الاحتراف يستحقون الأدوار التربوية والتي كانت ستعفي الفريق الأخضر من المشاكل المجانية الحالية والتي كانت بطبيعة الحال بسبب مقاربة التعيين السيئة.