لثاني مرة على التوالي ، قرض الحارس الدولي المغربي منير المحمدي واقع المقاومة والتألق مع ناديه مالقا عندما اجتاز عقبة نادي أوفيدو بهدفين لواحد لحساب الدورة 13 من بطولة الليغا الثانية ، وخرج بالتالي من نفق الذيل وربح من خلال الفوز خمسة مراكز أبعدته من قافلة النزول . وشكل المحمدي دفعة نفسية في خط الدفاع عندما صان عرينه من الخسارة ، وكان له الفضل الكبير في اقتناص ست نقط من مبارتين بعد عودته طبعا من المنتخب الوطني في الوديتين الاخيرتين سيما بعد أن خسر مالقا أمام ويسكا في غياب المحمدي . وعرفت المباراة اشراك الدولي هشام بوسفيان عند الدقيقة 84 بديلا للجناح كوتيس ، فيما رابط بدر بولهرود مقعد الاحتياط .