مواجهة الرجاء لأولمبيك آسفي على ملعب المسيرة وصفها أنصاره بالكمين٬ أولا لذكريات الملعب السيئة والحزينة التي لازمت الفريق منذ ضياع اللقب بكيفية غريبة لمصلحة المغرب التطواني قبل عدة سنوات.
وثانيا لغياب العميد محسن متولي وثالثا لمقاطعة الأنصار لهذه المباراة بسبب كوطة التذاكر وأيضا كون المواجهة تسبق لقاء الديربي العربي وكان تخوف كبير من الإصابات التي قد تربك الحسابات .
في  نهاية المطاف التعادل ليس هو المهم بالنسبة للرجاء والأهم هو العودة للدار البيضاء بأخف الأضرار سالمين.