مازال نادي السيلية لا يستطيع أن يحافظ على استقرار نتائجه، مثلما حدث في الموسم الماضي عندما كان واحدا من الأندية النشيطة على صعيد مقدمة الترتيب. ومازال يعيش بين المد والجزر، ولحد الدورة 9 لم يستطع أن يحقق فوزين متتاليين أو تعادلين متواليين، فهو يفوز ثم يخسر ثم يتعادل أو يخسر قبل أن يفوز مرة أخرى ثم يخسر.. وهكذا، ليظل تارة في الأعلى وتارة في الأسفل.

ويعيش مبارك بوصوفة ذات الوضعية مع ناديه السيلية من حيث التدبدب في النتائج وعدم الإستقرار، لذلك مني في مباراة الدورة 9 بخسارته الرابعة أمام الريان (0 – 2).