في الوقت الذي تبدو فيه جامعة الكونغو ورئيسها كونسطان أوماوري متعاونين مع فرق البطولة من الوداد  لغاية الزمامرة٬ ويكفي أن تراسلها ليجيبوك على الفور والقصد بطبيعة الحال موضوع اللاعب مالونغو٬ فإن حامعتنا صامتة و تلتزم الصمت ولا ترد على هذه المراسلات ولو ببيان و بلاغ توضيحي.
القضية مركبة ومعقدة و مراسلات جامعة الكونغو تتحدث عن لاعب غير مؤهل للعب عندنا في البطولة وتتحدث عن عدد مبارياته الدولية٬ لذلك على الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أن توضح ما إن كانت مباريات بلاغ أوماوري تشمل آخر 3 مواسم و كل منتخبات الكونغو أم أنها تهم موسما واحدا و منتخبي الأول والمحلي؟
توضيح الجامعة في هذا الأمر سيكون فاصلا وحاسما و ينهي كل الضجيج المثار ومعه كل الفتن...