وأخيرا انتهينا من هذه القصة المريضة٬ عبد الرزاق حمد الله يريح نفسه و يريح معه الآخرين بعد أن اختار أمريكا التي يمضي فيها إجازته ليخبرنا من هناك بقراره النهائي و هو اعتزاله رسميا وهائيا اللعب للفريق الوطني.
تغريدة حمد الله جاءت من بلاد العم سام و قال أنه قرر بعد طول تفكير إنهاء علاقته بالأسود دون تقديم المزيد من التوضيحات.
وبهذا يسدل ابن آسفي الستارة على علاقته المتشنجة و المرتبكة مع الفريق الوطني و لتطوى هذه الصفحة التي استهلكت منا الكثير بين الصيف لغاية الخريف و شغلتنا  بأمور ربما لا تفيد مستقبل الفريق الوطني في شيء.