هكذا يقول حال المدرب جمال سلامي، إذ بمجرد تعاقده مع الرجاء وجد نفسه أمام امتحان عسير، عندما يواجه الوداد، السبت المقبل في إياب كأس محمد السادس للأندية الأبطال.
وندرك أولا قيمة المنافسة العربية، والتي يضعها الفريق الأخضر ضمن أولوياته، وكذا قوة الخصم، حيث المهمة لن تكون سهلة، إلى جانب أيضا نتيجة الذهاب (1/1)، التي ستجعل المواجهة مفتوحة، لذلك لا وقت للسلامي للتأخر، حيث سيدخل على التو جحيم المنافسة ودون انتظار.