رضخ صلاح الدين السعيدي للأمر الواقع وإستجاب لنصائح الأطباء، ليخضع لعملية جراحية على مستوى الركبة بمستشفى أسبيتار بقطر.

دينامو الوداد البيضاوي الذي كان يمني النفس للعلاج دون جراحة، سيدخل في فترة نقاهة طويلة وبات موسمه مهددا بالنهاية المبكرة، حيث سيغيب لشهور متتالية، في سيناريو قد يكون مماثلا لما حدث مع عبد الإله الحافيظي، ليأخذ الوداد سرير الرجاوي بنفس المكان وبسبب نفس الإصابة.