بعد سنوات عجاف، أصبحت مدرسة الجيش الملكي تنتج المواهب وتصدرها لأوروبا،بإنتقال الشاب أيوب الجباري صاحب 19 سنة لصفوف كون الفرنسي، الذي ظل مسؤولوه يراقبونه منذ مدة، وأعجبوا بإمكانياته البدنية والتقنية ماجعلهم يختارونه من بين الكثير من اللاعبين، لضمه لصفوفهم.
الحباري يعتبر من المواهب التي شقت طريق النجاح، والعديد من الأطر التقنية التي سبق لها الإشراف عليه في الفئات السنية للفريق العسكري تشيد به وبقدرته على تطوير إمكانياته ،وأكيد أن إنتقاله إلى فرنسا سيجعله قادرا على صقل مواهبه خاصة وأن من اللاعبين الشباب الحالمين يوما ما بحمل قميص المنتخب المغربي.