أنقذ الحارس منير المحمدي فريقه مالقا من هزيمة محققة خارج الديار ضد لاس بالماس، ووقع على مباراة رائعة ساهم فيها بشكل كبير في التعادل الإيجابي 1-1 ضمن الدورة 30 من الليغا2.

وخطف المحمدي الأضواء وهو يتصدى لثلاثة إنفرادات وتهديدات خطيرة وجها لوجه مع المهاجمين، ولولا تدخلاته البطولية لخسر مالقا بحصة ثقيلة، علما أنه لا يتحمل المسؤولية في الهدف المسجل عليه من ضربة رأسية بعد ركنية، مواصلا التألق وتصدر قائمة أفضل الحراس وأقلهم إستقبالا للأهداف هذا الموسم بالدرجة الثانية الإسبانية.