بعد تعثره المفاجئ خلال الدورة الماضية أمام هيركليس، يعود أجاكس مساء اليوم للإستقبال على أرضه وجبل من الضغوطات على أكتاف مدربه ولاعبيه، حيث لا خيار غير الفوز وإلا فالصدارة في خطر.
المتزعم يعاني ويمر بمرحلة فراغ بعد تجرع مرارة الإقصاء الأوروبي، وأي نتيجة سلبية ستشعل المنافسة على اللقب، خصوصا وأنه سيستضيف في القمة الملتهبة مطارده المباشر ألكمار والذي يبتعد عنه بثلاث نقاط فقط.
اللقاء الفاصل والمصيري في تحديد هوية الأقرب لدرع الإيرديفيزي، سيحمل حوارا مغربيا مثيرا وبألف حساب بين أفضل أسدين بالأراضي المنخفضة، حكيم زياش مايسترو أجاكس وأسامة الإدريسي هداف ألكمار.